نبض تأبي الموت..!!
لا أعلمْ كيفْ لـِ أهآْتْ الفقد إنْ تصِلْ بِكل قوُه لِ خفقاتْ إحساسِهمْ
أشعُرْ و كأنيِ بِمعركةْ مشاعِر أقتلْ نبضهْ تلوىْ الأخرىْ وتعودْ مِنْ
جدِيدْ تأبىْ الموتْ ..!
ينتآبني هذه اللحظه عِشق من نوع آخر
عِشق مليئ بِـ الفقد
بِـ الإبتعاد
بِـ الرحيِل
عِشق يقتحم الروح ولكِن لا جُرعات للتهدئه
أعذرني يا فؤادِي
أعترف بإني أهملك كثيراً
أقتُلك و تأبى الموت تفترس الأورده و تسير بين الوتين
و تحتضن الروح
ترتعش بِـ داخلِي و تنتحب بوجع مؤلم
غموض
كيف لي بإن أصل لِ تلك الروح والقدر جعل بيننا حدوداً تأبى التعدي
...
بصيص ومض من أمل يقتحمني ولكِن سُرعان ما يزول !
لا أعلم لما لكنةُ اليأس اللتي تكتسيني..؟!
أين أضع قلبي هذه اللحظه..؟!
و من يستطع تخميد نيران الفقد..!
أُقسم بإني أتجرع البُعد ولا مفر مِنه ..
أشعر بإني وصلت آواخر مراحل الوجع و أستنزفت طاقتِي ..
عينآي تشهد ذبول فؤادي
أطرافي ترتعش
و أقضي أشواطاً ذهاباً و أياباً
بين البشر علهم يُخففوا ذلِك الوجع المستأصل بِـ عمق الروح
وجع الفقد دائُه عُضال لا شِفآءْ سوى أحتضانْ تِلك الروحْ بِـ شجن ..!
مما راق لي
جئـت إلى بيـت همسآتكِ الحزينـة
مع تصـأعد أبخرةِ القـهر
مـن حزناً مر عليه شهوراً كثيرة
جئـت متوشحاً ردائي الأسـود
آلمليئ بـ ألأحزآن والذكريآت آلمَُميتة
حزنناً على وفـاءة قلبى داخل أسـواره
مـن رصآصآت البُعد
التى غُللت داخله
حتا أستقرت بين ضلوعه
لـ يُأكد لـي بـ إني راحل
قدر محتوم لآبد منه
و هـ أنا ترجعنـي همسـآتكِ
إلى مـاضي يحرق بـ جسدي
وبـ بقإيا قلبـي
هـ أنا أتمأيـل بين سطوركِ
كـ الطائر آلمجـروح
من ضربه كسرت جناحيه
هـ أنا أبكـى من حكأيـآت
وسطـور لـ إمرأه قاسيه
هـ أنا يا عزيزتي أتصفح
كلمـآتكِ وكـ إنها تجسد مـ أعنيه
من ظلم أنثى أنأنيه
فـ كم أود شكركِ على تلك الكلمآت
التى جعلتنى أذرف دمـووع
معلنـاً عن أنيـن الذكـرى
داخل أشـــلاء قلبى
فـ تحيأتى إليكِ يـا
صـأحبة القـلم الذهبى
أغلفهـا بـ عطور آلمحبه
لـ إنثى الآحاسيس الجميله