حكم وامثال
البطنة تزيل الفطنة
العقل زينة
اللبيب بالإشارة يفهم
كن لينا من غير ضعف وشديدا من غير عنف
ولا خير في حسن الجسوم وطولها إذا لم يزن طول الجسوم عقول
يرى بأول رأيه آخر الأمور
يضحك كثيرا من يضحك أخيرا
البعيد عن العين بعيد عن القلب
الحب أعمى
من أحب ولده رحم الأيتام
القلوب عند بعضها
إن العيون التي في طرفها حور قتلننا ثم لم يحيين قتلانا يَصرَعْنَ ذا اللب حتى لا
حراك به وهن أضعف خلق الله إنسانا
أول الشجرة بذرة
ربك رب قلوب
فإن قليل الحب بالعقل صالح وإن كثير الحب بالجهل فاسد
لا تخف ما صنعت بك الأشواق .. واشرح هواك فكلنا عشاق
مرآة الحب عمياء
من القلب للقلب رسول
إذا الشعب يوما أراد الحياة فلا بد أن يستجيب القدر
إذا ذل مولى فهو ذليل
أعلى الممالك ما يبنى على الأسل
الاتحاد قوة
الحق ظل ظليل
الحق يعلو ولا يعلى عليه
السلاح ثم الكفاح
السلطان من بَعُدَ عن السلطان
السيف أصدق أنباء من الكتب
المرء كثير بأخيه
المستشير مُعَانٍ
المكيدة أبلغ من النجدة
الناس أتباع من غَلبْ
الناس سواسية كأسنان المشط
الناس على دين ملوكهم
الهزيمة تحل العزيمة
إمام فعال خير من إمام قَوَّالٍ
إن البغاث بأرضنا يستنسر
تأبي الرماح إذا اجتمعن تكسرا وإذا افترقن تكسرت أفرادا
جمعت أمرين ضاع الحزم بينهما تيه الملوك وأفعال المماليك
جولة الباطل ساعة وجولة الحق إلى قيام الساعة
حب الوطن من الإيمان
سيف السلطان طويل
ظل السلطان سريع الزوال
في الجريرة تشترك العشيرة
كرامة العبد من كرامة سيده
لكل دهر دولة ورجال
متى يبلغ البنيان يوما تمامه إذا كنت تبنيه وغيرك يهدم
نحاول ملكا أو نموت فنعذرا
وَأَعِدُّواْ لَهُم مَّا استَطَعتُم مِّن قُوَّةٍ وَمِن رِّبَاطِ الخَيلِ (قرآن كريم الأنفال60)
وَتِلكَ الأَيَّامُ نُدَاوِلُهَا بَينَ النَّاسِ (قرآن كريم آل عمران140)
وطني لو شُغِلْتُ بالخلد عنه نازعتني إليه في الخلد نفسي
وقد أعذر من أنذر
وللسيوف كما للناس آجال
ولم أر أمثال الرجال تفاوتت إلى الفضل حتى عد ألف بواحد
ولي وطن آليت ألا أبيعه وألا أرى غيري له الدهر مالكا
وليس لنا إلا السيوف وسائل
وما نفع السيوف بلا رجال
وما ينهض البازي بغير جناحيه
ووضع الندى في موضع السيف بالعلا مضر كوضع السيف في موضع الندى
"قُتل رحمه الله" خير من "فر أخزاه الله"
أخاك أخاك إن مَنْ لا أخا له كَساعٍ إلى الهيجا بغير سلاح
أخوك من صدقك النصيحة
إذا غامَرْتَ في شرف مروم فلا تقنع بما دون النجوم
إذا لم يكن إلا الأَسِنَّةُ مركبا فلا رأي للمضطر إلا ركوبها
استقبال الموت خير من استدباره
أكرم نفسك عن كل دنيء
الإفراط في التواضع يجلب المذلة
الجود بالنفس أقصى غاية الجود
السيف أهول ما يُرى مسلولا
العز في نواصي الخيل
القَصَّابُ لا تهوله كثرة الغنم
إن البعوضة تُدْمي مُقْلةَ الأسد
إن الجبان حتْفُه من فوقه
إن القذى يؤذي العيون قليله ولربما جرح البعوض الفيلا
أنا لها ولكل عظيمة
بنفسي فَخَرْتُ لا بجدودي
تجوع الحرة ولا تأكل بثدييها
تعدو الذئاب على من لا كلاب له وتتقي صولة المستنفر الحامي
ذل من لا سيف له
عش عزيزا أو مت وأنت كريم
عش عزيزا أو مت وأنت كريم بين طعن القنا وخفق البنود
فلان كالكعبة تُزارُ ولا تُسْتَزارُ
قد يتوقى السيف وهو مغمد
قد يجبن الشجاع بلا سلاح
لا يضير الشاة سلخها بعد ذبحها
من تعرض للمصاعب ثبت للمصائب
من لم يركب الأهوال لم ينل المطالب
موت في عز خير من حياة في ذل
وإذا ما خلا الجبان بأرض طلب الطعن وحده والنزالا
وكل شجاعة في المرء تغني ولا مثل الشجاعة في الحكيم
ولم أر في عيوب الناس شيئا كنقص القادرين على التمام
ولو لم يكن في كله غير روحه لجاد بها فليتق الله سائله
وما أنا إلا من غُزَيَّةَ إن غوت غويت وإن ترشد غُزَيَّةُ أرشد
وما تنفع الخيل الكرام ولا القنا إذا لم يكن فوق الكرام كرام