يمكن إيجاد الفجل على مائدة الطعام في كل أشهر السنة، بفضل تطور زراعته، وتزايد استيراده من الخارج، وخصوصاً من آسيا ويجد الخبراء السويسريون أن منافع أكل الفجل متعددة، بمساعدة الفيتامين «ب» ومزاياه المهدئة، ويعتبر الفجل، في المقام الأول، مضادا للأرق. ما يعني أنه يعمل على تسهيل عملية النوم لدى المصابين بالأرق.
وفيما يتعلق بالمكونات الرئيسية للفجل، فإننا نجد الماء والصوديوم والحديد والبوتاسيوم والكالسيوم والفوسفور والفيتامين «ب» و«ج» والنياسين والألياف الغذائية والغلوسيد وكميات قليلة من البروتينات.
يذكر أن المصريين القدماء كانوا يأكلون الفجل نيئاً مع الثوم.