كان في رجال كبير بالسن عنده معمل كبير وكان مشسغل فيه ابنه وكان المدير واسم ابنه يوسف يوسف هادا كان مرافق كل العمال بس كان في واحد من العمال قريب منه كتير وكان يوسف يكيله كل شي عن حياته حتى انو ابوه ليوسف صاحب المعمل كان مطلق مرتو ومتزوج وحده تانيه ويوسف كان عايش مع ابوه ومرت ابوه والوحيد الي بيعرف ان ابوه مطلق ومتزوج هو يوسف ورفيقه رفيقه اسمه عبدالله ومرت ابوه اسمها يسرا ويسرا كانت عمره 26 سنه اما ابو يوسف عمره 87 سنه لما عرف رفيق يويسف عبدالله قرر انو يخون ابو رفيقه راح اتفق هوي مرت ابو رفيقه انهم يقتلو ابو يوسف ويوسف وياخدوا المعمل وكل واحد بعدين يروح بطريق بس يوسف كان بيكره مرت ابوه كتيير وفعلا بيوم من الايان\م والدنيا ليل اقتلت يسرا زوجها اللي هوي ابو يوسف وفعلا كلن الناس مفكره انو مات من مرض بس الي اتقله هيي مرته التانيه بس يوسف شك فيها وقله ولو عرفت انه الك جزء من موت بابا رح اقتلك وبعدين راحت لعند رفيق يوسف اللي هوي عبد الله وقالتله يالله نسرق المعمل تبعه واللي رح نسرقه كله انا اللي رح اخده قلها عبدالله بس نحن مو هيك متفقين انو انا نص وانتي النص التاني قلتله بس انا يلي قتلت وتعبت حالي يعني انا اللي بستحق الورثه وهادا الحكي كله وهني بالمعمل لوحدن ولما عرف راح طلع السكينه عليها وقتلها وقبرها تحت الارض اللي بالمعمل وختفت صار لها 3 ايام المهم لما عرفت امها ليسرا انها اختفت اشتكت للشرطه وحققوا الشرطه وعرفوا القاتل وعرفوا كل شي بس لما سألوه كيف قتلته الشرطه عمل حالو مجنون وفكروه عنجد مجنون والمجنون انتوا بتعرفوا انه ازا قتلو بضلوا مجنونين وهوي استغل هي الفرصه وعمل حالو مجنون او ودوه مستشفى المجانين بس ترى هوي مو مجنون عاقل وبعدين قابل مجانين واعدوا يلعبوا لعبة المحكمه وعملوا هادا عبد الله القاتل عملو قاتل وقال بدن يقتلوه ويشنؤوه بس طبعا هم بمستشفى المجانين يعني عميلغبوا بس لأنهم مجانين قتلوه عنجد وكمان بطريقة الشنأ بهي القصه عمبورجوكم انه حتى لو هرب من السجن او الشنأ بالمحكمه الحقيقه حتى لما راح مستشفى المجانين وعمل حالو مجنون قتلوه المجانين وها حكم ومن الله مو من المحكمه